samedi 19 mars 2011

الفن ماعادش أنين

فما حاجة مزيانة ظهرت بعد الثورة في تونس، هي خروج شباب فن الاندرقراوند إلى الساحة الفنية، و تراجع فنني القزوردي و البندير.
هذا الشباب المبدع تسلح لمدة سنوات بعزيمة فلاذية باش يواصل إبداعو و توصيل فنو بكل الطرق الممكنة رغم المنع و السونسير و بعض الأحيان الضرب و ماشابهو.
بطبيعة الحال، الفايسبوك كانلو دور مهم جداً في وصول أصوات الفنانين هاذوم لينا، و يمكن القول حسب راي أنو فيديواتهم اللي توجدت في الفايسبوك ساهمت في تقليص حدة الخوف اللي كان راكبنا و واكللنا قلوبنا. فما برشاعباد كانت كي تحط عناية لبندير وللا نيساتو، تسمعها وهي وحدها في الإكوتور، و بالشوية بالشوية صارت لعباد تتبادل الفيدوات بين لصحاب و حتى على لحيوط ونقص و تراجع غول الخوف.
نتصور اللي الخوف هاذا كان في غالبو نابع مننا أحنا، من الأوتوسونسير و من تجنب المشاكل، ولكن هذا ماكانش حل سليم.
الأجمل من كل هذا هو إنو الفنانين هذوم ماغيرتهمش أضواء الصحافة و الإعلام اللي هبطو علاهم كي هبوط العطشان على الماء، و قعدو في نفس l'état d'âme اللي تعرفو بيه، و نحسو انهم بالفعل مانساوش منين بداو و كيفاه بداو.
فنانين مبداءهم التواضع و الشعبية و الفن الراقي و الإلتزام بقضايا الشارع مانجمو كان نحبوهم و نشجعوهم.

1 commentaires:

عمشة في بلاد العميان كحلة لنظار a dit…

Sur ce site, tu peux trouver des vidéos, des entretiens, et des nouvelles de la musique underground : http://www.tunizika.com/tunizika/
http://www.facebook.com/pages/TuniZika/14185784217

Enregistrer un commentaire